اختيار الشركة السعودية للتقنيات المتقدمة )وهج( ل اي اف اس كلاود لتسريع رقمنة الأعمال وأتمتتها
ستقوم عملية التنفيذ بتحسين كفاءة الأعمال لشركات الهندسة الدقيقة من خلال دورة حياة المنتج وعمليات التصنيع الشاملة
الرياض – أعلنت اليوم شركة أي اف اس كلاود، وهي شركة برمجيات المؤسسات السحابية العالمية، عن انضمام شركة وهج، شركة الهندسة والتصنيع الدقيقة الأسرع نموًا في المملكة العربية السعودية في قطاعات الطيران والدفاع والنفط والغاز، وهي شركة تابعة مملوكة بالكامل للشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات (سبكيم) حيث قامت شركة سبكيم باختيار أنظمة تخطيط موارد المؤسسة الخاصة بشركة أي اف اس كلاود وحلول التصنيع الدفاعي.
أن تنفيذ شركة اي اف اس كلاود للأعمال سيؤدي إلى تمكين شركة وهج من نشر حل متكامل واحد لأتمتة عمليات التصنيع الداخلية الخاصة بها، والتوسع في مناطق جديدة وتسريع رحلة التحول الرقمي.
إن وهج هي شركة تصنيع المكونات المعتمدة AS9100، وهي واحدة من قائمة حصرية للغاية من الشركات في المملكة ومتخصصة في تصنيع المكونات والتجميعات عالية الدقة لصناعات الطيران والدفاع، وسيساعد حل اي اف اس كلاود على تعزيز قدراتها التشغيلية مما يتيح التحكم الشامل والكفاءة والتسليم.
بالإضافة إلى ذلك، سيوفر الحل لشركة وهج رؤية في الوقت الفعلي لسلسلة التوريد الخاصة بها، مما يؤدي إلى تحسينات مستمرة قائمة على المعرفة.
قال المهندس هشام الرباح، الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للتقنيات المتقدمة (وهج)، إن المملكة العربية السعودية لديها رؤية طموحة وهي رؤية 2030 ، ومن الضروري بالنسبة لنا أن نساهم في هذه الرؤية التحويلية، ونحن نتفهم الحاجة إلى تعزيز عملياتنا لتمكيننا من أن نكون أكثر كفاءة وامتثالً في عمليات التسليم التي نقوم بها. ونظرًا إلى أن شركة اي اف اس كلاود تعتمد على منصة متكاملة، فإنها تمنحنا أيضًا المرونة لتوسيع أعمالنا لتشمل مجالات جديدة.
وقال محمود خان، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط في شركة أي اف اس: “باستخدام حلول تخطيط موارد المؤسسة الخاصة بشركة اي اف اس كلاود وحلول التصنيع الدفاعية الرائدة، ستتمكن شركة وهج من تعزيز عملياتها الحالية وتبسيط عملياتها اليومية المعقدة. ولن يؤدي ذلك إلى تحسين الكفاءة والإنتاجية في مجال التصنيع فحسب، بل سيزودهم أيضًا برؤى قيمة من شأنها أن تسترشد بالنمو المستقبلي. ونحن على ثقة من أنه من خلال تنفيذ اي اف اس كلاود، سندعم رؤية وهج لتصبح كيانًا صناعيًا رائدًا وشركة مهيمنة في القطاع الخاص.